أوجب الله علينا الحج كما فرضه على الذين من قبلنا .
وكان فرضه على أمتنا في السنة التاسعة من الهجرة بقوله تعالى : ( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ) [ آل عمران : 97] .
وقد ثبت في السنة أيضًا وجوبه بقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( أيها الناس ، إن الله قد فرض عليكم الحج فحجوا … ) .
* وقد ثبت في فضله أحاديث كثيرة ؛ منها قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه : ( من حج فلم يرفث ولم يفسق ، رجع كيوم ولدته أمه ) .
وهذه بشرى عظيمة لمن حج ، وحافظ على حجه باجتناب الرفث والفسوق أن يرجع مغفورًا له ، وأن تعود صحيفته بيضاء كما كانت يوم ولادته !!
وكان فرضه على أمتنا في السنة التاسعة من الهجرة بقوله تعالى : ( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ) [ آل عمران : 97] .
وقد ثبت في السنة أيضًا وجوبه بقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم : ( أيها الناس ، إن الله قد فرض عليكم الحج فحجوا … ) .
* وقد ثبت في فضله أحاديث كثيرة ؛ منها قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق عليه : ( من حج فلم يرفث ولم يفسق ، رجع كيوم ولدته أمه ) .
وهذه بشرى عظيمة لمن حج ، وحافظ على حجه باجتناب الرفث والفسوق أن يرجع مغفورًا له ، وأن تعود صحيفته بيضاء كما كانت يوم ولادته !!
ومنها قوله صلى الله عليه
وسلم : ( والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) .
متفق عليه .
والحج له أركان وواجبات وسنن :
لجودة عالية :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق